Home / Perguntas/Respostas / Os tempos mustahab (recomendáveis) para efectuar os cinco Salátes diários

Os tempos mustahab (recomendáveis) para efectuar os cinco Salátes diários

Pergunta:

1.Quais são os melhores horários para uma mulher efectuar os seu salátes? No awwal waqt (quando entra a hora do saláh) ou no tempo mustahab? Por favor, mencione os horários mustahab para todos os cinco salátes diários.

2. Uma mulher pode adiar o saláh de Ishá e realizá-lo tarde?

Resposta:

1. É permitido efectuar o saláh no awwal waqt (quando entra a hora do saláh) ou no tempo mustahab. No entanto, efectuar o saláh no seu respectivo tempo mustahab é mais virtuoso.

Os tempos mustahab para efectuar os cinco salátes diários são os seguintes:

O saláh de Fajr será efectuado no Isfár (quando a escuridão desaparecer e algum brilho for visto no horizonte).

O saláh de Zuhr durante o Verão será (ligeiramente adiado e) efectuado no momento em que se torna fresco, antes que a sombra de um objecto atinja o seu tamanho original. Enquanto que durante o Inverno, o saláh de Zuhr não será adiado (mas sim, efectuado após a entrada da sua hora prescrita).

O saláh de Assr será adiado, mas não tanto ao ponto que esteja próximo da hora makruh (a hora makruh inicia quando a cor do sol muda antes do pôr do sol).

O saláh de Maghrib será efectuado logo que a sua hora prescrita entra.

Durante o verão, o saláh de Ishá será efectuado assim que a hora entra (awwal waqt) e será adiado no Inverno até que aproximadamente um terço da noite passe.

Os horários acima mencionados, com excepção do Fajr, são para os homens e mulheres. No que diz respeito ao saláh de Fajr, é mustahab que os homens efectuem no Isfár (quando a escuridão desaparece e o horizonte se torna claro) e é mustahab que as mulheres efectuem o saláh de Fajr quando a sua hora entra (awwal waqt).

2. No que diz respeito ao saláh de Ishá, os Fuqahá declararam que é mustahab atrasá-lo até que passe um terço da noite (exceptuando no Verão). Adiar o saláh de Ishá até que passe metade da noite é permitido. No entanto, adiar o saláh de Ishá para depois de passar metade da noite é makruh. Portanto, uma mulher pode adiar a realização do saláh de Ishá, desde que ela tenha certeza de que o realizará antes que passe metade da noite e não perderá o Fajr.

Nota:

1. Se uma mulher tem o receio que, em antecipação ao tempo mustahab do saláh, ela possa se envolver no seu trabalho e acabar por perder o saláh, ou realizá-lo no tempo makruh (por exemplo, no caso dosaláh de Assr), então ela deve efectuar o seu saláh quando a hora do salaáh entra (awwal waqt).

2. Os homens devem efectuar todos os seus salátes Fardh com jamát no masjid.

E Allah Ta’ala sabe o melhor.

( والمستحب ) للرجل ( الابتداء ) في الفجر ( بإسفار والختم به ) هو المختار بحيث يرتل أربعين آية ثم يعيده بطهارة لو فسد وقيل يؤخر جدا لأن الفساد موهوم ( إلا لحاج بمزدلفة ) فالتغليس أفضل كمرأة مطلقا وفي غير الفجر الأفضل لها انتظار فراغ الجماعة

( وتأخير ظهر الصيف ) بحيث يمشي في الظل ( مطلقا ) كذا في المجمع وغيره أي بلا اشتراط شدة حر وحرارة بلد وقصد جماعة وما في الجوهرة وغيرها من اشتراط ذلك منظور فيه ( وجمعة كظهر أصلا واستحبابا ) في الزمانين لأنها خلفه

( و ) تأخير ( عصر ) صيفا وشتاء توسعة للنوافل ( ما لم يتغير ذكاء ) بأن لا تحار العين فيها في الأصح

( و ) تأخير ( عشاء إلى ثلث الليل ) قيده في الخانية وغيرها بالشتاء أما الصيف فيندب تعجيلها ( فإن أخرها إلى ما زاد على النصف ) كره لتقليل الجماعة أما إليه فمباح

( و ) أخر ( العصر إلى اصفرار ذكاء ) فلو شرع فيه قبل التغير فمده إليه لا يكره

( و ) أخر ( المغرب إلى اشتباك النجوم ) أي كثرتها ( كره ) أي التأخير لا الفعل لأنه مأمور به ( تحريما ) إلا بعذر كسفر وكونه على أكل ( و ) تأخير ( الوتر إلى آخر الليل لواثق بالانتباه ) وإلا فقبل النوم فإن أفاق وصلى نوافل والحال أنه صلى الوتر أول الليل فإنه الأفضل

( والمستحب تعجيل ظهر شتاء ) يلحق به الربيع وبالصيف الخريف ( و ) تعجيل ( عصر وعشاء يوم غيم و ) تعجيل ( مغرب مطلقا ) وتأخيره قدر ركعتين يكره تنزيها. ( الدر المختار 1: 366-369)

قوله ( للرجل ) يأتي محترزه  قوله ( الفجر ) أي صلاة الفرض وفي صلاة السنة قولان كما يأتي للشارح ط قوله ( بإسفار ) أي في وقت ظهور النور وانكشاف الظلمة سمي به لأنه يسفر أي يكشف عن الأشياء خلافا للأئمة الثلاثة لقوله عليه الصلاة والسلام أسفروا بالفجر فإنه أعظم للأجر رواه الترمذي وحسنه وروى الطحاوي بإسناد صحيح ما اجتمع  أصحاب رسول الله على شيء ما اجتمعوا على التنوير بالفجر وتمامه في شرح المنية وغيرها  قوله ( أربعين آية ) أي إلى ستين قوله ( ثم يعيد بطهارة ) أي يعيد الفجر أي صلاته مع ترتيل القراءة المذكورة ويعيد الطهارة لو فسد بفسادها أو ظهر فساده بعدمها ناسيا والحاصل أن حد الإسفار أن يمكنه إعادة الطهارة ولو من حدث أكبر كما في النهر والقهستاني وإعادة الصلاة على الحالة الأولى قبل الشمس قوله ( وقيل يؤخر جدا ) قال في البحر وهو ظاهر إطلاق الكتاب أي الكنز لكن لا يؤخرها بحيث يقع الشك في طلوع الشمس ا هـ  لكن في القهستاني الأصح الأول ح قوله ( مطلقا ) أي ولو في غير مزدلفة لبناء حالهن على الستر وهو في الظلام أتم قوله ( وتأخير ظهر الصيف ) سيذكر أنه يلحق به الخريف وسنذكر ما يخالفه قوله ( بحيث يمشي في الظل ) عبارة البحر والنهر وغيرهما وحده أن يصلي قبل المثل وهي أولى لما أن مثل حيطان مصر يحدث الظل فيها سريعا لعلوها ح  وقد يقال إن اعتبار المشي في الظل بيان لأول ذلك الوقت المستحب وما في البحر وغيره بيان لمنتهاه وفي ط عن الحموي عن الخزانة الوقت المكروه في الظهر أن يدخل في حد الاختلاف وإذا أخره حتى صار ظل كل شيء مثله فقد دخل في حد الاختلاف قوله ( أي بلا اشتراط الخ ) تفسير للإطلاق وعبارة ابن ملك في شرح المجمع أي سواء كان يصلي الظهر وحده أو بجماعة ا هـ أي لرواية البخاري كان إذا شتد البرد بكر بالصلاة وإذا شتد الحر أبرد بالصلاة والمراد الظهر وقوله إن شدة الحر من فيح جهنم فإذا شتد فأبردوا بالصلاة متفق عليه وليس فيه تفصيل وتمامه في الزيلعي وغيره …. قوله ( وتأخير عشاء ) أطلقه وظاهر ما في الهداية التقييد بعدم فوت الجماعة ويؤخذ من كلام المصنف في مسألة يوم الغيم شرنبلالية قوله ( إلى ثلث الليل ) كذا في الكنز والمختار والخلاصة وغيرها وعبارة القدوري إلى ما قبل ثلث الليل وهما روايتان كما في الشرنبلالية عن البرهان فلا حاجة إلى التوفيق بما في البحر ولا بما في الدرر قوله ( قيده في الخانية الخ ) وفي الهداية وقيل في الصيف يعجل كي لا تتقلل الجماعة قوله ( كره ) أي تحريما كما يأتي تقييده في المتن أو تنزيها وهو الأظهر كما نذكره عن الحلية  قوله ( لتقليل الجماعة ) يفيد أن المصلي في بيته يؤخرها لعدم الجماعة في حقه تأمل رملي أي لو أخرها لا يكره قوله ( أما إليه فمباح ) أي أما تأخيرها إلى النصف فمباح لتعارض دليل الندب وهو قطع السمر المنهي ودليل الكراهة وهو تقليل الجماعة فثبتت الإباحة كما أفاده في الهداية وغيرها  قلت لكن نقل في الحلية عن خزانة الأكمل استحباب التأخير إلى النصف وقال إنه الأوجه دليلا للأحاديث الصحيحة وساقها وقال اختاره أكثر أهل العلم من أصحاب النبي والتابعين وغيرهم كما ذكره الترمذي ا هـ ( تنبيه ) أشرنا إلى أن علة استحباب التأخير في العشاء هي قطع السمر المنهي عنه وهو الكلام بعدها قال في البرهان ويكره النوم قبلها والحديث بعدها لنهي النبي عنهما إلا حديثا في خير لقوله لا سمر بعد الصلاة يعني العشاء الأخيرة إلا لأحد رجلين مصل أو مسافر وفي رواية أو عرس ا هـ وقال الطحاوي إنما كره النوم قبلها لمن خشي عليه فوت وقتها أو فوت الجماعة فيها أما من وكل نفسه إلى من يوقظه فيباح له النوم ا هـ

وقال الزيلعي وإنما كره الحديث بعدها لأنه ربما يؤدي إلى اللغو أو إلى تفويت الصبح أو قيام الليل لمن له عادة به وإذا كان لحاجة مهمة فلا بأس وكذا قراءة القرآن والذكر وحكايات الصالحين والفقه والحديث مع الضيف ا هـ والمعنى فيه أن يكون اختتام الصحيفة بالعبادة كما جعل ابتداؤها بها ليمحى ما بينهما من الزلات ولذكره الكلام قبل صلاة الفجر وتمامه في الإمداد ويؤخذ من كلام الزيلعي أنه لو كان لحاجة لا يكره وإن خشي فوت الصبح لأنه ليس في النوم تفريط وإنما التفريط على من أخرج الصلاة عن وقتها كما في حديث مسلم نعم لو غلب على ظنه تفويت الصبح لا يحل لأنه يكون تفريطا  تأمل.( رد المحتار 1: 366- 369)

فتاوى محمودية 9/32

Respondido por:

Mufti Zakaria Makada

Aprovado por:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)

About admin2

Check Also

Duá a ser recitado pelo pai para a sua filha na ocasião do nikáh

Pergunta: Qual é o método sunnah e o duá que o pai deve fazer para …