Al-Hádi Al-Hádi – Em Língua Portuguesa
Pergunta: Será que o saláh é válido vestindo pijamas ou camisetes e calças no caso das senhoras?
Resposta: Uma senhora deve assegurar que todo o seu corpo esteja coberto com roupas que sejam e largas e não transparentes. Da mesma forma, a roupa deve ser tal que não revele a forma e contorno do corpo. Se a roupa for transparente e as partes do corpo por baixo dessa roupa forem visíveis, o saláh não será válido. Além disso, as roupas devem ser de tal natureza que mantenham o respeito e a posição elevada do saláh e de estar diante de Allah Ta’ala. Portanto, é melhor para as senhoras usem uma burqah de saláh ou uma abáyah no momento de se apresentar diante de Allah Ta’ala no saláh.
E Allah Ta’ala sabe o é melhor.
(وعادم ساتر) لا يصف ما تحته، ولا يضر التصاقه وتشكله ولو حريرا أو طينا يبقى إلى تمام صلاة أو ماء كدرا إلا صافيا إن وجد غيره.
و في رد المحتار: قوله (لا يصف ما تحته) بأن لا يرى منه لون البشرة احترازا عن الرقيق ونحو الزجاج
قوله (ولا يضر التصاقه) أي بالألية مثلا وقوله وتشكله من عطف المسيب على السبب وعبارة شرح المنية أما لو كان غليظا لا يرى منه لون البشرة إلا أنه التصق بالعضو وتشكل بشكله فصار شكل العضو مرئيا فينبغي أن لا يمنع جواز الصلاة لحصول الستر ا هـ قال ط وانظر هل يحرم النظر إلى ذلك المتشكل مطلقا أو حيث وجدت الشهوة ا هـ قلت سنتكلم على ذلك في كتاب الحظر والذي يظهر من كلامهم هناك هو الأول (رد المحتار 1/410)
فصل (لباس المرأة عند الصلاة) : والمستحب أن تصلي المرأة في درع – قال الدرع يشبه القميص لكنه سابغ يغطي قدميها – وخمار يغطي رأسها وعنقها وجلباب تلتحف به من فوق الدرع روي ذلك عن عمر وابنه وعائشة وعبيدة السلماني و عطاء وهو قول الشافعي قال قد اتفق عامتهم على الدرع وما زاد فهو خير وأستر ولأنه إذا كان عليها جلباب فإنها تجافيه راكعة وساجدة لئلا تصفها ثيابها فتبين عجيزتها ومواضع عوراتها المغلظة (المغني لابن قدامة 1/248,بيت الأفكار الدولية)
قد روي في حديث عن النبي صلى الله عليه و سلم : المراة عورة رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح… وما روت أم سلمة قالت : قلت يا رسول الله أتصلي المرأة في درع وخمار ليس عليها إزار ؟ قال : نعم إذا كان سابغا يغطي ظهور قدميها رواه أبو داود (المغني لابن قدامة 1/247,بيت الأفكار الدولية)
أحسن الفتاوى 3/403
Respondido por:
Mufti Zakaria Makada
Aprovado por:
Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)
