Home / Perguntas/Respostas / Massáil Relacionados com o Takbír-e-Tashríq

Massáil Relacionados com o Takbír-e-Tashríq

1. P: Qual é o estatuto do Takbír-e-Tashríq no Díne?

R: Takbír-e-Tashríq é wájib (obrigatório).

2. P: Quando é que o Takbír-e-Tashríq deve ser recitado?

R: O Takbír-e-Tashríq deve ser recitado após cada saláh fardh, quer seja o saláh realizado individualmente ou em congregação.

3. P: Quantas vezes deve ser recitado após cada saláh fardh?

R: O Takbír-e-Tashríq deve ser recitado apenas uma vez.

4. P: Quais são as palavras do Takbír-e-Tashríq?

R: As palavras do Takbír-e-Tashríq são as seguintes:

اَللهُ أَكْبَرْ اَللهُ أَكْبَرْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدْ

Alláhu Akbar Alláhu Akbar, Láiláha illalláhu Alláhu Akbar, Alláhu Akbar Walilláhil Hamd.

5. P: Para quem é wájib recitar o Takbír-e-Tashríq?

R: É wájib tanto para homens quanto para mulheres báligh (atingiram a puberdade). No entanto, os homens devem recitá-lo de forma audível e as mulheres devem recitá-lo em voz baixa.

6. P: Se alguém esquecer de recitá-lo depois do saláh, o que deve ser feito?

R: Se a pessoa se lembrar enquanto ainda estiver sentado no mussallah (lugar onde efectuou o seu saláh) e não ter falado com alguém, ele ainda poderá recitar o Takbír-e-Tashríq. No entanto, se ele já havia falado com alguém ou envolveu-se em alguma actividade mundana, o Takbír-e-Tashríq não será recitado.

7. P: Se alguém deixar de recitar o Takbír-e-Tashríq intencionalmente, ele será considerado como pecador?

R: Sim, a pessoa será pecadora por ter abandonado uma acção wájib no Díne.

8. P: Por quantos salátes o Takbír-e-Tashríq deverá ser recitado?

R: O Takbír-e-Tashríq deverá ser recitado durante vinte e três salátes, começando no Fajr do dia 9 de Zul-Hijjah e terminando no Assr do dia 13 de Zul-Hijjah.

9. P: No caso em que alguém estiver efectuando qadhá de um saláh perdido durante os dias de Tashríq, ele deve recitar o Takbír-e-Tashríq após o saláh qadhá?

R: O Takbír-e-Tashríq só será recitado após aqueles salátes qadhá que foram perdidos durante os dias de Tashríq do ano currente (ou seja, a pessoa estiver fazendo o qadhá durante os dias de Tashríq daqueles salátes perdidos durante os dias de Tashríq).

10. P: O Takbír-e-Tashríq deve ser recitado após o saláh de Íde?

R: Sim, o Takbír-e-Tashríq deve ser recitado após o saláh de Íde.

(ويجب تكبير التشريق) في الأصح للأمر به (مرة) وإن زاد عليها يكون فضلا قاله العيني. صفته (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد) هو المأثور عن الخليل… (عقب كل فرض) عيني بلا فصل يمنع البناء (أدى بجماعة) أو قضي فيها منها من عامه لقيام وقته كالأضحية (مستحبة) خرج جماعة النساء والغزاة لا العبيد في الأصح جوهرة، أوله (من فجر عرفة) وآخره (إلى عصر العيد) بإدخال الغاية فهي ثمان صلوات ووجوبه (على إمام مقيم) بمصر (و) على مقتد (مسافر أو قروي أو امرأة) بالتبعية لكن المرأة تخافت ويجب على مقيم اقتدى بمسافر (وقالا بوجوبه فور كل فرض مطلقا) ولو منفردا أو مسافرا أو امرأة لأنه تبع للمكتوبة (إلى) عصر اليوم الخامس (آخر أيام التشريق وعليه الاعتماد) والعمل والفتوى في عامة الأمصار وكافة الأعصار. ولا بأس به عقب العيد لأن المسلمين توارثوه فوجب اتباعهم، وعليه البلخيون، ولا يمنع العامة من التكبير في الأسواق في الأيام العشر وبه نأخذ بحر ومجتبى وغيره (ويأتي المؤتم به) وجوبا (وإن تركه إمامه) لأدائه بعد الصلاة. قال أبو يوسف: صليت بهم المغرب يوم عرفة فسهوت أن أكبر فكبر بهم أبو حنيفة (الدر المختار 177-180/2)

قال ابن العابدين -رحمه الله تعالى- (قوله بلا فصل يمنع البناء) فلو خرج من المسجد أو تكلم عامدا أو ساهيا أو أحدث عامدا سقط عنه التكبير وفي استدبار القبلة روايتان. ولو أحدث ناسيا بعد السلام الأصح أنه يكبر، ولا يخرج للطهارة (رد المحتار 2/179)

قال ابن العابدين -رحمه الله تعالى- (قوله: أو قضي فيها إلخ) الفعل مبني للمجهول معطوف على أدى، والمسألة رباعية فائتة غير العيد قضاها في أيام العيد فائتة أيام العيد قضاها في غير أيام العيد فائتة أيام العيد قضاها في أيام العيد من عام آخر فائتة أيام العيد قضاها في أيام العيد من عامه ذلك ولا يكبر إلا في الأخير فقط كذا في البحر، فقوله أو قضي فيها أي في أيام العيد احترازا عن الثانية، وقوله: منها أي حال كون المقضية في أيام العيد من أيام العيد احترز به عن الأولى، وقوله من عامه أي حال كون أيام العيد التي تقضى فيها الصلاة التي فاتت في أيام العيد من عام الفوات احترز به عن الثالثة. اهـ. ح.

قال – رحمه الله – (وسن بعد فجر عرفة إلى ثمان مرة الله أكبر إلى آخره بشرط إقامة ومصر ومكتوبة وجماعة مستحبة) والكلام في تكبير التشريق في مواضع: الأول – في صفته والثاني – في وقته والثالث – في عدده وماهيته والرابع – في شروطه فأما صفته فإنه واجب لقوله تعالى {واذكروا الله في أيام معدودات} [البقرة: 203] ولأنه من الشعائر فصار كصلاة العيد وتكبيراته وقوله في الكتاب وسن لا ينافي الوجوب؛ لأن اسم السنة ينطلق على الواجب؛ لأنها عبارة عن الطريقة المرضية؛ ولهذا قال فيما بعد وبالاقتداء يجب، ولولا أنه واجب لما وجب بالاقتداء.

وأما وقته فأوله عقيب صلاة الفجر من يوم عرفة على قول عمر وعلي وابن مسعود وبه أخذ أصحابنا وآخره عقيب صلاة العصر من يوم النحر على قول ابن مسعود وعلى قول عمر وعلي عقيب صلاة العصر من آخر أيام التشريق وبه أخذ أبو يوسف ومحمد رحمهما الله إذ هو الأكثر، وهو الأحوط في العبادات وأخذ أبو حنيفة بقول ابن مسعود؛ لأن الجهر بالتكبير بدعة فكان الأخذ بالأقل أولى احتياطا.

وأما عدده وماهيته فهي أن يقول مرة واحدة: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد على قول عمر وعلي وابن عباس وبه أخذ علماؤنا وهو المأثور عن الخليل – عليه السلام –

وأما شروطه فقد قال في الكتاب بشرط إقامة ومصر ومكتوبة وجماعة مستحبة احترازا عن المسافرين والقرى والنافلة والوتر وصلاة العيدين وصلاة الجنازة والمنفرد وجماعة غير مستحبة كجماعة النساء والعبيد فحاصله أن شروطه شروط الجمعة غير الخطبة والسلطان والحرية في رواية، وهو الأصح، وهذا عند أبي حنيفة وقالا هو على كل من يصلي المكتوبة؛ لأنه تبع للمكتوبة، وله ما روينا من أثر علي في الجمعة ومن شروطه أن تكون الصلاة صلاة أيام التشريق وأداؤها في أيام التشريق بأن أداها في وقتها أو فاتته صلاة في أيام التشريق فقضاها في أيام التشريق في تلك السنة؛ لأن التكبير لم يفت عن وقته من كل وجه فصار كرمي الجمار.

وأما إذا فاتته صلاة قبل هذه الأيام فقضاها فيها لا يكبر؛ لأن القضاء على وفق الأداء، وكذا لو فاتته صلاة في أيام التشريق فقضاها في غير أيام التشريق أو قضاها في أيام التشريق من قابل لا يكبر عقيبها؛ لأن هذه سنة أو واجبة فاتت عن وقتها فلا تقضى كرمي الجمار وصلاة العيد والجمعة.

قال – رحمه الله – (وبالاقتداء يجب على المرأة والمسافر) يعني بالاقتداء بمن يجب عليه يجب عليهما بطريق التبعية، والمرأة تخافت بالتكبير؛ لأن صوتها عورة، وكذا يجب على المسبوق؛ لأنه مقتد تحريمة لكن لا يكبر مع الإمام ويكبر بعد ما قضى ما فاته (تبيين الحقائق 1/227)

About admin2

Check Also

Duá a ser recitado pelo pai para a sua filha na ocasião do nikáh

Pergunta: Qual é o método sunnah e o duá que o pai deve fazer para …